تتقدم دولة قطر بترشُّحها لعضوية مجلس الاتحاد الدولي للاتصالات لدورة 2030–2027، حيث من المقرّر أن تُجرى الانتخابات خلال مؤتمر المندوبين المفوضين (PP-26)، الذي تستضيفه العاصمة الدوحة في نوفمبر 2026م.

ينبع ترشّح دولة قطر من التزامٍ راسخٍ بـبناء مستقبل رقمي أكثر ترابطًا وشمولًا واستدامة، وبالعمل على تحويل أولويات مجلس الاتحاد لدورة 2027-2030 من أهدافٍ طموحة إلى إنجازاتٍ ملموسة.

كما تلتزم دولة قطر بـدعم الأولويات الإقليمية وضمان أن تسهم أعمال الاتحاد في تحقيق نتائج واقعية. 

وتهدف دولة قطر إلى أن تكون شريكًا فاعلًا وتعاونيًا يُمثّل مصالح المنطقة (E) على الساحة الدولية.



الغاية والأهداف
• تعزيز التحول الرقمي الشامل
• دعم الابتكار في مجال التكنولوجيا
• تعزيز الأمن السيبراني والمرونة الرقمية

المحاور الرئيسية
• الاتصالات كحق من حقوق الإنسان
ستعمل دولة قطر على ترسيخ مبدأ اعتبار الاتصالات حقًا أساسيًا من حقوق الإنسان، وضمان بقاء المجتمعات على اتصال بالمعلومات والخدمات الحيوية وببعضها البعض حتى في أوقات الأزمات والنزاعات.
• الابتكار الشامل عالميًا
تلتزم دولة قطر بضمان استفادة جميع الدول من التقنيات الحديثة، من خلال دعم السياسات التي تمكّن الدول النامية من الوصول العادل إلى التكنولوجيا وتعزيز قدراتها على توظيفها لتحقيق التقدّم والتنمية.
• الاتصال الشامل والهادف للجميع
ستُعطي دولة قطر الأولوية لتحقيق الاتصال الشامل والهادف على مستوى العالم، من خلال دعم تطوير بنية تحتية موثوقة وميسورة التكلفة تُسهم في القضاء على الفجوة الرقمية بشكل دائم.

لمزيد من المعلومات يرجى الضغط لتنزيل كتيب الترشح لدولة قطر لعضوية مجلس الاتحاد الدولي للاتصالات 2027-2030